كسرى كبر
ولاعمروا فى يوم كان مجبور.
انا جوايا سكوت
وقلبى بقا مكسور
واتغيرت حياتى
فى لحظه من ضلمه لنور.
ورجعت تانى للكسره.
وبقيت مقهور.
كان القلب يدعيلك
يفضفضلك و يحكيلك
ومن هموم الدنيا يشكيلك
كان نفسه يشرب من نيلك ج
بعد اما اتغزل فى عنيكى
وجس نبضه بأديكى
القلب اعلن لمعاليكى
انه مش عايش غير ليكى
بس كان بى لهجه غريبه
لهجت وجع مضمونها سكوت.
بعد خيانه اختار الموت
فى دنيا عجيبه وحياه تملى
كاتمه فى اسرار
فرجعت لوحدى وانا مكسور
بعد اما اترميت بحبى ليكى فى النار
وبعد اما كانت حياتى معاكى جنه
ف قلبتيها ظلم وجبروت
فَ بقيت برجع واتمنى
يجى دورى
ويصبنى الموت
گ: محمد هيثم «عازف الليل»