مَن صَدق و أوفي ، لكُل
مَن تَحمل نوبات حُزننا
دون كللٍا ، لكُل مَن هونا علينا
ثُقل الأيام ، لمَن لم نهن عليهم ،
لكُل مُحادثه أُنهيت بإبتسامة مُطمئنة
إنني في مَوضعي الصَحيح ؛ حِينما
أُخبرت بأنني جَميلة ،و لا يليق بِي
الحُزن ،و أن لا شيئ في الحَياه
يساوى شيئ إلا بوجودى .
_نُورهان عَبداللّٰه